من خط الشرق السريع لمتحف سكك حديد، أميال وهمية قطعها القطار بلبنان
محطات موقفة من 1989 بس أكيد بعدا بالقلب! وبالميزانية كمان!
كرتيلات البنزين
أزمة بنزين تأزّمت... واللبناني؟ بعدو ناطر دوره بطوابير الذل وعُرضة لتجار السوق السودا، أصحاب الموتورات، الكرتيلات والتنكة اللي بتتبخر بثواني ليعبّي بالآخر بنزين بالقطّارة.
المرفأ
بالـ٢٠١٣ قنبلة موقوتة تفوح منها رائحة الفساد والإهمال والصفقات والرشوات، توضع في المرفا، ليتفجّر كل فشلهم وفسادهم وسوء ادارتن بوجوهنا. قد ننسي كل عمايلهم، إلّا هذه العَملة... لن ننسى.
المكبّات
٢٠ سنة وبعدنا عم ننطم بجبال النفايات وعم نموت من روايح كارثة بيئية مطمورة بجرور الفساد وصفقات محارق مشبوهة.
الخدمات المدنيّة
حريق! حريق! أين حرّاس الأحراج؟
يحترق لبنان ولا نحرق الفساد. والطوافات؟ طافيات... على قلّة الاستعمال وكترة الهدر.
ما تواخزونا... ما معنا كلفة صيانة.
إدارة الطاقة
دولة أو موتور؟ وما بينهما عتمة وصفقات بواخر وهدر بالمليارات وشركة كهربا عم بتنوص..
الكهرباء مقطوعة كالأمل... الواقع مظلم واللبناني عايش عالبقبشة.